التراكم الزائد للكيراتين.
العوامل الوراثية.
الجلد الجاف.
التغيرات الهرمونية.
استخدام منتجات البشرة المهيجة.
قلة العناية بالجلد.
تغيرات الطقس.
الاحتكاك المتكرر بالملابس.
نقص الفيتامينات.
الحساسية الجلدية.
التراكم الزائد للكيراتين: الكيراتين هو بروتين يحمي الجلد من العدوى والعوامل الخارجية. عند تراكمه بشكل مفرط، يسد بصيلات الشعر، مما يؤدي إلى ظهور النتوءات.
العوامل الوراثية: قد يكون التقرن الجلدي وراثيًا، حيث ينتقل من الأهل إلى الأطفال، ويكون أكثر شيوعًا في بعض العائلات.
الجلد الجاف: الأفراد ذوو البشرة الجافة يكونون أكثر عرضة للإصابة بجلد الوزة، حيث أن الجفاف يزيد من تراكم خلايا الجلد الميتة.
التغيرات الهرمونية: التغيرات في مستويات الهرمونات، خصوصًا في مرحلة المراهقة أو الحمل، قد تؤدي إلى تفاقم حالة جلد الوزة.
استخدام منتجات البشرة المهيجة: استخدام مستحضرات تجميل أو منتجات تحتوي على مواد كيميائية قوية يمكن أن يفاقم حالة الجلد ويزيد من تراكم الكيراتين.
قلة العناية بالجلد: عدم تقشير الجلد بانتظام يؤدي إلى تراكم خلايا الجلد الميتة والكيراتين، مما يسبب انسداد المسام وظهور النتوءات.
تغيرات الطقس: الأجواء الباردة والجافة تزيد من جفاف الجلد، مما يزيد من احتمال ظهور جلد الوزة في فصول الشتاء.
الاحتكاك المتكرر بالملابس: ارتداء ملابس ضيقة أو خشنة يمكن أن يسبب احتكاكًا مستمرًا مع الجلد، مما يفاقم الحالة.
نقص الفيتامينات: نقص فيتامين a وفيتامين d يؤدي إلى جفاف الجلد وتفاقم حالة التقرن الجلدي.
الحساسية الجلدية: بعض الأشخاص قد يصابون بحساسية تجاه مواد معينة في الملابس أو المنتجات، مما يسبب تهيجًا وزيادة في تراكم الكيراتين.
Hsfhf phgm [g] hg,.m (hgjrvk hg[g]d)